س1 : صف حال مصر في عهد (العادل) مع بيان السبب.
جـ : انتشر الفساد في مصر بسبب العادل وحاشيته وشملها الفقر والحاجة والضعف.
س2 : فيما فكر نجم الدين بعد أن تولى مقاليد الحكم في مصر؟
جـ : أخذ يفكر فيما يقدمه لمصر لنتشلها من هوة الفقر والفساد ويفكر فيما يصنع بداود وأطماعه وبعمه الصالح إسماعيل وألاعيبه ومحاسبة (العادل) على أموال الدولة التي نهبها.
س3 : بما أمر نجم الدين؟
جـ : أمر بإطلاق سراح فخر الدين بن شيخ الشيوخ.
س4 : بم هنأت شجرة الدر زوجها نجم الدين ؟ وماذا كان شعورها؟
جـ : هنأته بملك مصر وبقرب تحقيق الآمال وكانت في سعادة بالغة.
س5 : (الطريق طويل ولا إخال الأمور تلين بسهولة فأمامنا ذئاب وثعالث وهل تطنين تلك السيوف التي ارتفعت لتجتنا كلها لنا ؟ ..... مادام العدو في بلادنا فلن نهد أو لن نطمئن)
* من قائل العبارة السابقة ؟ ولمن قالها ؟ وما مناسبتها ؟
جـ : قائل العبارة (نجم الدين) وقالها لـ (شجرة الدر) حينما جاءت تهنئه بملك مصر.
* وما المراد (بالذئاب والثعالب) ؟ ومن هذا العدو؟
جـ : بالمراد بالذئاب والثعالب (داود وأطماعه وعمه الصالح إسماعيل وغيرهم من الحاقدين على نجم الدين وزوجته) والعدو هو الفرنجة.
س6 : حدد نجم الدين الوسيلة لعودة الهدوء إلى البلاد وضح ذلك.
جـ : يعود الهدوء إلى البلاد بما يأتي:-
أ- إلقاء الفرنج في البحر بتحرير الوطن منهم أو نثر بقاياهم على الرمال.
ب- قطع الأيدي الملوثة.
جـ - إبعاد الطامعين في السلطة والمال.
د- تكوين حاشية من أصحاب القلوب الصافية الموثوق بها.
س7 : ما الشيء الذي عرضته شجرة الدر على نجم الدين ؟ وماذا رأى فيه؟
جـ : أ- أن ينشئ جيشاً من المماليك الذي يربيهم على طاعته والإخلاص له.
ب- أن يبني قلعة جديدة في روضة المنيل يحوطها النيل ويحميها بدلاً من قلعة صلاح الدين التي فوق الجبل والحياة فيها مملة.
* وسعد نجم الدين بآراء شجرة الدر وقال لها رأي صائب وسأبدأ من الغد في تنفيذه.
س8 : علل لما يأتي : (المصلحون لا يركنون إلى الراحة)
جـ : لأن أهدافهم عالية وعزائمهم قوية لا تؤثر فيها الصعاب.
س9 : علل لما يأتي (إنشاء قلعة أخرى غير قلعة صلاح الدين)
جـ : لتبعد الجنود عن كآبة الصحراء وقسوة الجبال وهي في منيل الروضة حيث الخضرة والأشجار والنيل يحميها ويحفظها وقد اقتنع بها نجم الدين.
س10 : أرادت شجرة الدر أن تنبي قلعة غير قلعة صلاح الدين؟ أين إقامتها؟ ولماذا؟
جـ : أقامتها في (منيل الروضة) ذلك لتبعد الجنود عن كآبة الصحراء إلى الخضرة والنيل والأشجار.
س11 : لماذا أعجب نجم الدين برأيها؟ وماذا قال لها؟
جـ : لأن رأيها صائب واقتنع به حيث أن المكان الجديد به الخضرة والأشجار والنيل – وقال لها (محاربة ماهرة خبيرة بالقلاع والحصون والموانع)
س12 : ماذا طلبت شجرة الدر من نجم الدين ؟ وبماذا أجابها؟
جـ : أن يؤجل الحديث لوقت آخر وليرتاح بعد هذا العناء
وقال لها : (هل يخلد المصلحون إلى الراحة)
س13 : ما الشيء الذي يتمنى أن يطمئن عليه نجم الدين ؟ ولماذا؟
جـ : يود أن يطمئن على مال الدولة لأنه حياتها وعصبها ودماؤها التي تمنحها القوة والنماء.
س14 : وماذا كان سيفعل في الصباح؟ وماذا فعل؟
جـ : كان سيسأل الخازن عما بيده من أموال ثم قرر ألا ينتظر للصباح ودعا الوزير معي الدين بن مشيخ الشيوخ ليحضروا معهما السلطان المخلوع (العادل) ليسأله عما أضاع من أموال الشعب وما نهب من خيراته.
س15 : كيف وجد نجم الدين خزانة الدولة ؟
جـ : وجدها خاوية لم يبق فيها غير دينار واحد.
س16 : ماذا قال نجم الدين للملك المخلوع العادل عندا أنبه على الأموال التي ضيعها ؟
جـ : (ما هذا أيها الإنسان الذي لم يرع حق الله والوطن ، دينار واحد كل ما بقى في الخزانة كيف تصرفت أيها السلطان الطفل ؟ من أفهمك أن هذا المال مالك أنت؟ أوردت البلاد موارد الهلاك أيها المخلوق أنت وأمك سوداء)
س17 : ماذا فعل جنود السلطان نجم الدين ؟ وما مصير أموال الشعب التي نهبت؟
جـ : هاجم جنود نجم الدين بيوت الحاشية الغامدة ومنازل هؤلاء السفهاء الذين ينهبون أموال الشعب وأعادوها إلى خزائن الدولة.
س18 : كيف تصرف نجم الدين مع العادل وحاشيته؟
جـ : جرد نجم الدين المفسدين من أموالهم وعلى رأسهم أخوه (العادل) وحاشيته وألقى في السجون من يستحق ذلك ومن ظلم الشعب وذلك بعد محاكمة العادل لنهبه مال الشعب.
س19 : ماذا أراد (القماش) بسيوف الحديد وسيوف الأحداق؟
جـ : سيوف الحديد : هم الأمراء الذين يجتمع بهم داود ويدبر معهم المكايد.
سيوف الأحداق : سوداء بنت الفقيه التي فرت إليه مع الساخطين والحاقدين ومعها (ورد المنى ونور الصباح)
س20 : بين الهدف من اجتماع داود مع الأمراء؟
جـ : تكوين قوة تعارض نجم الدين وتنقض عليه.
س21 : ما رأي نجم الدين تجاه داود؟
جـ : كان نجم الدين يريد القبض على داود مع جميع الأمراء.
س22 : بماذا أشارت شجرة الدر على نجم الدين بشأن داود والأمراء؟
جـ : نصحته بالتمهل حتى لا تكون حركة عامة تمكن داود مما يشتهي فلا يقبض مولاي على الأمراء بل يبعث إلى داود يوهمه بأن مولاي سيقبض عليه فإذا أحس بذلك انخلع فؤاده ورحل في الظلام إلى الكرك وحينذاك يفرغ مولاي للأمراء واحداً بعد واحد.
اللغويات :-
الكلمة معناهـــــــــا الكلمة معناهـــــــا
مقاليد مفاتيح والمراد (أمور الدولة) لا يسأم لا يمل
أخذ بدأ الأصيل قبيل الغروب
هوى سقط الفسطاط مصر القديمة
هوة حفرة عميقة الشامخ العالي
الوهدة الأرض المنخفضة تشمخ ترتفع
الألاعيب المراد الأعمال الفاسدة الملحق الذي يطير ويدور في الفضاء
إطلاق سراحه الإفراج عنه القلاع الحصون
بالغة شديدة انبساطاً فرحاً وانشراحاً
إخال أظن نشوة فرح
الأفاعي الحيات يرجئ يؤجل
الأشلاء الأعضاء قسطاً نصيباً
الأوزار الأحمال العناء التعب
سنحت تهيأت الشعلة لهب النار
السلطان خلاب السلطة جذابة مغرية شعلة الذكاء قوة الذكاء
ألف أجمع يخلد يركن
دنس وسخ نصب تعب
لابد لا مفر الخازن حافظ الأموال
الفضائل الأخلاق الكريمة ليقبلا ليحضرا
النزال القتال على عجل بسرعة
يؤنب يوبخ لم يرع لم يحفظ
أمرئ رجل لا ينبغي لا يحسن
أوردن البلاد موارد الهلاك أهلكتها في تلك الأثناء في تلك الساعة
السفهاء المبذرين المال فيما لا ينبغي في ركابه في صحبته
الأحدق العيون الساخطين الغاضبين
يشتهي يحب يوهمه يوقعه في الوهم وهو الخطأ
الجموع :-
الكلمة جمعها الكلمة جمعها
مقلاد مقاليد هوة هوى/ هو
الوهدة وهد/ وهاد ألعوبة ألاعيب
أفعى أفاعي الذكر (أفعوان) شلو أشلاء
وزر أوزار دنس أدناس
فضيلة فضائل الأصيل الآصال – الأصائل
قلعة قلاع قسط أقساط
الخازن الخزنة طريق طرق
رجال رجال فرصة فرص
درهم دراهم الفسيحة الفسائح
ثني أثناء وجه أوجه
سفيه سفهاء حدقة أحداق
المضادات:-
الكلمة مضادها الكلمة مضادها
الخيانة الأمانة بهيج كئيب
الغافل اليقظ الوهدة الربوة
ليقبلا ليذهبا هوى صعد
إطلاق سراحه القبض عليه ألف فرق
المناقشة
(نهض نجم الدين مسرعاً إلى القاعة الفسيحة ودعا الوزير ومعين الدين بن شيخ الشيوخ ليقبلا على عجل فالأمر لا يحتمل الإبطاء)
أ- هات مقابل (نهض) جمع (الفسيحة) مضاد (ليقبلا) ؟
ب- ماذا قال نجم الدين للعادل ؟ وماذا وجد في خزانة الدولة؟
جـ- كيف استرد أموال الشعب؟
د- ماذا أراد القماش بسيوف الحديد وسيوف الأحداق؟
هـ- بماذا أشارت شجرة الدر على نجم الدين بشأن داود والأمراء؟
و- لماذا أرادت شجرة الدر أن تبني قلعة غير قلعة صلاح الدين وأين أقامتها؟ ولماذا؟