الدرس الثانى سكان البيئة الزراعية 6 ابتدائى
عدد السكان :
- بلغ عدد سكان مصر 72,2 مليون نسمة عام 2006
- يعيش أكثر من 41 مليون منهم فى البيئة الزراعية الفيضية
- ونحو 31 مليون فى المدن والمحافظات مثل القاهرة والاسكندرية إضافة الى البيئات الأخرى
مناطق تركز سكان البيئة الزراعية :
- فى المحافظات القريبة من مجرى النيل وفرعى دمياط ورشيد
- ويقل عدد السكان فى المحافظات كلما اتجهنا ناحية الصحارى حيث تقل خصوبة التربة
أماكن تواجد سكان البيئة الزراعية :
الوجه البحرى الوجه القبلى
- من مناطق التركز السكانى فى محافظاتها العشر وبها أكبر نسبة من سكان البيئة الزراعية
- يوجد فيها نسبة 40 % من جملة سكان مصر – لأنها تضم 55 % من مساحة الأرض الزراعية فى مصر
- أكبر عدد من سكان الدلتا يعيشون فى محافظة الشرقية ( 4,12 م نسمة ) ثم البحيرة ثم الدقهلية
- أقل عدد يعيشون فى محافظة السادس من أكتوبر ( 0,38 م نسمة ) ثم ثم الاسماعيلية ودمياط نسبة السكان 31 مليون نسمة ( أى يعيش فى الوادى والدلتا نحو 80 % من السكان )
- عدد سكان الفيوم 1,9 م نسمة
- أكبر عدد من السكان يعيشون فى محافظة المنيا 0 3,4 م نسمة ) ثم سوهاج ثم أسيوط
- وأقل عدد من السكان فى الأقصر
- محافظة 6 أكتوبر هى المحافظة الوحيدة التى يعيش جزء من سكانها فى الدلتا وجزء آخر فى الوادى
خصائص سكان البيئة الزراعية
–الخصائص الاجتماعية الخصائص التعليمية الخصائص الاقتصادية
- زيادة حجم الأسرة على أربعة أفراد
- التمسك بالأراضى الزراعية
- هناك عادات اجتماعية ايجابية :
احترام الكبير – التزاور بين الناس
التعاون فيما بينهم – عدم التفريط فى الاراضى الزراعية
- هناك عادات سلبية
- الزواج المبكر للإناث ( فيؤثر على صحة المرأة – ويؤدى الى زيادة عطط السكان – وانخفاض مستوى المعيشة )
- الحرص على انجاب أكبر عدد من الاطفال خاصة الذكور للعمل فى الزراعة بجانب الكبار
- تفضيل الذكور على الاناث
- استخدام الاطفال فى أعمال الزراعة - زيادة نسبة الأمية فى الريف مقارنة بالمدن فتصل نسبة الأمية فى ريف مصر الى 50% من سكان مصر
- ونيجة لجهود الدولة انتشر التعليم – وزاد عدد المدارس بالريف ووصل 25000 ألف مدرسة
- الأمية : هى عدم معرفة القراءة والكتابة ويتم قياسها من خلال حصر عدد من لا يعرفون القراءة والكتابة الى جملة السكان × 100 للحصول على نسبة مئوية
- زيادة البطالة
– انخفاض مستوى دخل الفرد
– عدم توافر الخدمات والوظائف
* من الخدمات المتوفرة 194 مجموعة صحية ريفية – 5240 وحدة تنظيم أسرة – 4177 مركز شباب 25274 مدرسة
الهجرة :- هى انتقال الفرد من مكان الى آخر
نتيجة المشكلات الاقتصادية التى يعانيها سكان البيئة الزراعية لجأ الكثير من الشباب خاصة الذكور للهجرة
- أنواع الهجرة :
الهجرة الداخلية الهجرة الخارجية
- هى هجرة الاشخاص من مكان الى مكان داخل حدود الدولة
( الهجرة من محافظة الى محافظة أخرى )
وهجرة سكان الريف الى المدينة مثل :
الهجرة من الوجه القبلى نحو مدينة القاهرة والاسكندرية والغردقة
الهجرة من سكان الوجه البحرى الى المدن مثل القاهرة وبور سعيد والاسكندرية
- القاهرة الكبرى من أكبر مناطق الجذب للمهاجرين من البيئة الزراعية بالوادى والدلتا
بسبب تركز معظم المصالح والوزارات والشركات والمصانع بها – والجامعات الكبرى والمستشفيات
نتائج الهجرة الداخلية :
- تناقص نسبة العاملين بالنشاط الزراعى من 38% عام 1986 الى 31% عام 1996 من جملة عدد العاملين بالمجالات الأخرى
- زيادة نسبة العاملين فى المجالات الصناعية والخدمات والتشييد على حساب العمل فى الزراعة
- تضخم عدد سكان المدن على حساب الريف
- ظهور العشوائيات والمساكن العشوائية مثل صفط اللبن
- ارتفاع نسبة الذكور فى المدن - هى الهجرة من دولة الى دولة أخرى
- يتجه عدد كبير الى الدول العربية المنتجة للبترول - للعمل فى الخدمات التعليمية أو الزراعية وغيرها
البطالة:هى عدد الأشخاص فى سن العمل ( 15 – 60 عاما ) بدون عمل
مناطق جاذبة للسكان:مناطق تتوافر فيها فرص العمل – ويرتفع فيها مستوى المعيشة .. مما يجعلها تستقبل مهاجرين من مناطق طاردة
العشوائيات :هى المناطق التى بنيت بدون تخطيط من الدولة عن طريق وضع اليد وعلدة ما تظهر حول أطراف المدن
جهود الدولة لحل مشكلات البيئة الزراعية
مشكلة البطالة مشكلة الأمية مشكلات صحية
انشاء الجمعيات التعاونية الزراعية لتقديم القروض للمزارعين
- دعم المزارعين ومدهم بالأسمدة ةالبذور والمبيدات وشراء منتجاتهم
- تقديم مشاريع تنمية متوسطة وصغيرة للشباب
- إقامة مراكز للشباب وتوفير فرص عمل لشباب الخريجين - الاهتمام بزيادة أعداد المدارس بالريف
- إنشاء مراكز لتعليم الكبار
مثل النتشار الامراض بسبب استخدام المياه الملوثة من الترع والمصارف
وتربية الدواجن والحمام داخل المنازل وفوق سطحها
- إقامة مراكز صحية ( مستوصفات )
- الاهتمام بالصرف الصحى
- مد الريف بالكهرباء والمياه النقية